قائد البحرية في الحرس الثوري الإيراني: خامنئي يقود مسار التسلح بالذكاء الاصطناعي



قال شهرام دبیري، مساعد الرئيس الإيراني مسعود پزشکیان للشؤون البرلمانية، إن “أجمل حدث بالنسبة لي في العام الإيراني الماضي كان انتخاب بزشكيان رئيسًا للجمهورية.” لكنه أشار إلى أن “أكثر الأحداث مرارة كانت تطورات المنطقة، منها سقوط نظام بشار الأسد، وانتخاب ترامب رئيسا في أميركا.”

قال أحمد دلبري، المستشار الأعلى لمنظمة الرعاية الاجتماعية لشؤون كبار السن في إيران: “لدينا نحو 4,800 مسنّ مجهول الهوية، أي كبار سن كان لديهم في المتوسط خمسة أبناء في البلاد.” وأضاف: “هؤلاء الأبناء تخلوا عن والديهم بسبب المشاكل الاقتصادية.

قال الناشط السياسي الإصلاحي، أحمد زيد آبادي: "الشعب الإيراني أصبح فقيرًا"، مشيرًا إلى أن "الطبقة الوسطى انحدرت نحو الفقر، والمجتمع بات في وضع هش". ومن وجهة نظره، فإن هذه الظروف "قد تمهد لحدوث تمرد، وهو أمر خطير".

في حين حذر خامنئي من هجوم عسكري على إيران في خطابه الثاني على التوالي، أفادت إحدى وسائل الإعلام الأميركية، استناداً إلى وثائق سرية من البنتاغون، بوجود 4 خطط أميركية مختلفة لمهاجمة إيران، الأكثر محدودية منها هي خطة الهجوم على المنشآت النووية وخامنئي نفسه.

قال قائد القوات البحرية الإيرانية، شهرام إيراني: "على العدو أن يعلم أنه لن يصل إلى أي شيء بالإكراه والتهديد، وسوف نغرق الفراعنة في قاع البحر". وأضاف: "إن علم إيران سيبقى عاليا رغم مؤامرات الأعداء وكيدهم".