بزشكيان: لن نرضخ للجبروت.. ومن يطمع في إيران سنُعمِي عينيه



قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب: "أمدّ يد الصداقة والتعاون حتى لإيران، الدولة التي تسبب نظامها في الكثير من الوفيات في الشرق الأوسط".
وأضاف خلال خطابه في "الكنيست" الإسرائيلي، يوم الاثنين 13 أكتوبر (تشرين الأول): "أنا بارع في التفاوض وأعرف متى يكون الطرف الآخر مستعدًا للتفاوض. وكلما كانت إيران جاهزة، نحن أيضًا جاهزون".

أفادت تقارير إعلامية بمقتل الموظفة في جامعة طهران، زهرا قائمي، على يد زوجها. وكانت قائمي تقيم في طهران، وتعمل ضمن هيئة التدريس في قسم دراسات المرأة والأسرة بكلية العلوم الاجتماعية بالجامعة.
ولم تُنشر حتى الآن أي تفاصيل حول دوافع الجريمة.

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن التراجع في مواجهة إيران بدأ عندما وقّع الرئيس الأسبق، باراك أوباما، الاتفاق النووي السابق مع طهران، واصفًا ذلك الاتفاق بأنه "كارثة" بالنسبة لإسرائيل وللجميع.
وأشار ترامب إلى أن بنيامين نتنياهو سافر حينها إلى الولايات المتحدة لمحاولة إقناع أوباما بالعدول عن الاتفاق، "لكنه بدا وكأنه يتحدث إلى جدار"، على حدّ قوله.
وأكد ترامب أن انسحاب إدارته من الاتفاق النووي كان القرار الصائب، مضيفًا أن "النظام الإيراني يسعى أيضًا إلى اتفاق، وأؤكد لكم أنهم يريدونه"، مشددًا على أن "لا الولايات المتحدة ولا إسرائيل تحملان عداءً تجاه الشعب الإيراني".
ودعا ترامب قادة طهران إلى التخلي عن الإرهاب ووقف دعم الميليشيات التابعة لهم، والاعتراف بحق إسرائيل في الوجود.

قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إن التراجع في مواجهة النظام الإيراني بدأ منذ توقيع الرئيس الأسبق، باراك أوباما، الاتفاق النووي 2015 مع طهران، واصفًا إياه بأنه "كارثة لإسرائيل وللجميع".
وأشار إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، سافر حينها إلى واشنطن لمحاولة إقناع أوباما بالعدول عن الاتفاق "لكن بدا كمن يتحدث إلى جدار".
وأضاف ترامب أن انسحابه من الاتفاق النووي كان "القرار الصحيح"، مؤكدًا أن "النظام الإيراني يسعى الآن إلى اتفاق جديد".
وشدد على أن " الولايات المتحدة وإسرائيل لا تحملان أي عداء تجاه الشعب الإيراني"، داعيًا قادة إيران إلى "التخلي عن الإرهاب ودعم الميليشيات، والاعتراف بحق إسرائيل في الوجود".

قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في كلمته أمام الكنيست الإسرائيلي، إنه " تم إيقاف النظام الإيراني، أول راعٍ للإرهاب في العالم قبل أن يصل إلى السلاح النووي".
وأضاف: "تخيلوا لو لم نفعل ذلك، لكانت هناك غيوم سوداء لا تزال تُخيّم على سماء الشرق الأوسط، حتى مع تحقيق السلام في غزة".
وأشار ترامب إلى أن إيران "كانت ربما على بُعد شهرين فقط من امتلاك السلاح النووي، وكانت تلك فرصتنا الأخيرة لمنعها من ذلك".