المتحدثة باسم حكومة إيران: نجري محادثات لإعادة فتح سفارتنا في دمشق وسفارة سوريا في طهران



أشارت المسؤولة الصحية الإيرانية، شهلا جهانغيرفر، إلى الأزمة الحادة في نقص الممرضين، وقالت: "إذا جاء وباء مثل كورونا مرة أخرى، فلن نتمكن من توفير الممرضين اللازمين". وأضافت: "نقص الممرضين في البلاد أمر مقلق للغاية".

نقلت وكالة كيودو اليابانية عن مسؤول في حكومة طهران قوله إن الحكومة الإيرانية تدرس تقديم عرض إلى اليابان للقيام بدور الوساطة بين إيران وإدارة ترامب في مفاوضات الملف النووي.

أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، لأول مرة بأن إسرائيل مسؤولة عن قتل رئيس حركة حماس السابق، إسماعيل هنية في طهران. وقال: “سنقضي أيضًا على قادة الحوثيين، تمامًا كما قضينا على إسماعيل هنية، ويحيى السنوار، وحسن نصر الله في طهران وغزة ولبنان.”
وأشار أيضًا إلى أن إسرائيل أسقطت نظام بشار الأسد في سوريا، وقال: “في هذه الأيام التي يهاجم فيها التنظيم الإرهابي الحوثي إسرائيل، أود أن أوجه رسالة واضحة: هزمنا حماس، قهرنا حزب الله، عطلنا الأنظمة الدفاعية الإيرانية وضربنا بنيتها التحتية الإنتاجية. أسقطنا نظام الأسد في سوريا، وأضعفنا محور الشر بشكل كبير، وسنوجه قريبًا ضربة قاسية للتنظيم الإرهابي الحوثي الذي يواصل مهاجمة إسرائيل.”
وأضاف: “أي شخص يتحرك ضد إسرائيل سيتلقى ردًا حاسمًا، وسيعاقبه الجيش الإسرائيلي.”
نتنياهو يحذر مجددًا من البرنامج النووي الإيراني.
وحذر بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء إسرائيل، مجددًا من البرنامج النووي الإيراني، مؤكدًا ضرورة منع طهران من امتلاك أسلحة نووية. وأضاف أن إسرائيل “تغيّر ملامح الشرق الأوسط”.
وقال نتنياهو يوم الاثنين، 23 ديسمبر، في كلمة أمام الكنيست: “النظام الإيراني يهدد بتدميرنا، ونحن لا نغفل عنه. نحن عازمون على منع إيران من امتلاك أسلحة نووية وأي أسلحة أخرى قد تهدد مدننا ووطننا.”
في الوقت نفسه، دعا رئيس الموساد يوم الاثنين الجيش الإسرائيلي إلى استغلال الفرصة المتاحة لشن هجوم على الجمهورية الإسلامية داخل الأراضي الإيرانية.
من جانبه، طالب بيني غانتس، وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، بشن هجوم على إيران، مؤكدًا أن “حل أزمة الحوثيين يكمن في طهران.”
وسبق أن نُشرت تقارير تفيد بأن غالبية القادة العسكريين الإسرائيليين الكبار يدعمون شن هجوم داخل إيران.
وفقًا لآخر تقرير سري صادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أبلغت إيران الوكالة بنيتها تركيب المزيد من أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم في منشآت فردو ونطنز النووية.
وكان مجلس محافظي الوكالة الدولية قد أقر في 21 نوفمبر، بناءً على اقتراح من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، قرارًا يدين البرنامج النووي الإيراني، ويؤكد على ضرورة تعاون طهران الفوري مع الوكالة.

أقر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بدور بلاده في الإطاحة بحكومة بشار الأسد في #سوريا. ووجّه كاتز تهديدًا للحوثيين في اليمن قائلاً:
“هزمنا حماس، وقضينا على حزب الله، وعطلنا أنظمة الدفاع الإيرانية، وألحقنا أضرارًا كبيرة ببنيتهم التحتية الإنتاجية. وأسقطنا حكومة الأسد في سوريا، وأضعفنا محور الشر بشكل كبير.”

قال محمد جعفر أسدي، مسؤول قسم التفتيش في مقر خاتم الأنبياء التابع للحرس الثوري الإيراني، حول الأخبار التي تفيد بأن كيومرث بورهاشمي، أحد قادة فيلق القدس، لقى مصرعه على يد أحد ضباط الجيش السوري:
"ذلك العنصر المتسلل الذي قتل قائدنا كان عميلاً للأميركيين، وقد قتل أيضاً ضباطاً من الجيش السوري".